منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد

انتقلنا على هذا المنتدى الجديد

نرحب بكم للأنضمام الى ركبنا

مع الرجاء كتابة الاحالة (الزهراء سر حياتي)ليتم تفعيل عضويتكم

http://www.3loomshia.com/vb/forum.php
منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد

انتقلنا على هذا المنتدى الجديد

نرحب بكم للأنضمام الى ركبنا

مع الرجاء كتابة الاحالة (الزهراء سر حياتي)ليتم تفعيل عضويتكم

http://www.3loomshia.com/vb/forum.php
منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 قصص للاشبال : تابعوا معنا

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عابرة سبيل
مديـرة عـامة
مديـرة عـامة
عابرة سبيل



قصص للاشبال : تابعوا معنا Empty
مُساهمةموضوع: قصص للاشبال : تابعوا معنا   قصص للاشبال : تابعوا معنا I_icon_minitimeالجمعة 20 أبريل - 17:50


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
القصة الاولى :
جزاء الأنانية

جاء يوم الجمعة المنتظر والذي كان من المتفق

فيه أن تذهب أسرة الأستاذ مصطفى والمكونة

منه هو وزوجته وطفله وليد لقضاء يوم مع الأستاذ

محمود وزوجته وابنه علاء في منزلهم المطل على

البحر.

وصل الأستاذ مصطفى وأسرته ليجدوا الأستاذ

محمود في استقبالهم. رحب الأستاذ محمود بالأسرة

ونادى على زوجته لترحب بضيفتها،

زوجة الأستاذ مصطفى،

وجاء علاء وسلم على وليد ودعاه للدخول للعب معه

على الشاطئ أمام المنزل.

خرج وليد مع علاء إلى الشاطئ وأمضيا وقتا لطيفا

في اللعب على الرمال إلى أن ناداهما والديهما

للذهاب إلى المسجد من أجل صلاة الجمعة.

* * *

وصل الأستاذ محمود والأستاذ مصطفى إلى المسجد

مع علاء ووليد، وبالرغم من أنهم قد وصلوا قبل

ميعاد الصلاة إلا أنهم وجدوا المسجد ممتلئ بالمصلين

ولا يوجد مكان للصلاة إلا خارج المسجد فبحثوا

عن مكان به ظل فلم يجدوا سوى مكان صغير تظلله

شجرة متشابكة الأغصان. وعندما استقروا أسفل

الشجرة، وجد وليد أن الشجرة لا تظلله تماما

وأن هناك جزء منه معرض لأشعة الشمس ونظر

فوجد أن علاء بعيد عن أشعة الشمس تماما، ففكر

وقال في نفسه: "أنا لا أريد أن أقف في الشمس،

يجب أن أجد طريقة لأقف مكان علاء في الظل

وليقف هو في الشمس"

وبينما هو يفكر في وسيلة ليأخذ مكان علاء،

نظر علاء فوجد وليد وقد أصابه بعض من أشعة

الشمس بينما يجلس هو في الظل فقال لوليد:

"وليد، صديقي العزيز، لا تقف في الشمس، فلتأتي

مكاني هنا فكله ظل وسأقف أنا مكانك"

ابتسم وليد وفرح أن علاء قد حل المشكلة من نفسه

وذهب إلى الظل تاركاً علاء مكانه في الشمس.

بدأت خطبة الجمعة ومع بدايتها هبت نسائم

هواء لطيفة، خففت من حرارة الجو والشمس،

وجعلت الشجرة تتمايل مما جعل أغصانها تظلل

مكان علاء فلم يشعر بأشعة الشمس طوال وقت الصلاة.

ولكن أثناء الصلاة شعر وليد بأشياء تتساقط عليه

من الشجرة ولكنه لم يستطع أن يتبين ما هذه

الأشياء ولم يستطع أن يتحرك لتفاديها لأنه كان

في وسط الصلاة.

وعندما انتهت الصلاة نظر فوجد بعض فضلات

الطيور تغطي ملابسه وأكتشف أن هناك عشاً للطيور

فوق المكان الذي يقف فيه على الشجرة، ويبدو

أنه عندما هبت نسائم الهواء فإنها حركت الشجرة

مما أسقط تلك الفضلات عليه.

شعر وليد بالحزن لأن ملابسه قد اتسخت بهذا

الشكل ولكن علاء قال له: "لا تحزن يا وليد،

عندما نعود للمنزل يمكنك أن تحصل على ملابسي

الجديدة التي اشتراها لي والدي بالأمس"

فتعجب وليد وقال له: "ولكنك لم ترتديها من قبل

فكيف ستسمح لي بارتدائها قبلك؟"

رد علاء مبتسما: "وليد، أنت صديقي وأنا احبك،

وعندما ترتدي هذه الملابس، أكون كأنني أنا الذي

ارتديتها وسأكون سعيداً بهذا"

تعجب وليد من هذا المنطق ولكنه لم يشغل باله

بالتفكير في هذا الأمر فكل ما كان يهمه أنه

سيرتدي ملابس جديدة بدلاً من تلك التي أتلفتها

فضلات الطيور.
* * *

عاد الجميع إلى المنزل وأبدل وليد ملابسه بملابس

علاء الجديدة وذهبا لاستكمال لعبهما على

شاطئ البحر إلى أن حان ميعاد الغذاء والتفت

العائلتين حول مائدة الطعام الشهية التي قامت

بإعدادها أم علاء.

وبعد الانتهاء من الطعام، قامت أم علاء بتقديم

الفاكهة وأخذ الجميع منها ما عدا وليد وعلاء.

نظر وليد إلى طبق الفاكهة، فوجد المتبقي به تفاحة

كبيرة وثمرة جوافة خضراء اللون وثمرة مشمش

صغيرة، ففكر في نفسه وقال: "ثمرة الجوافة هذه

لونها أخضر فأكيد لن يكون طعمها حلو،

أما ثمرة المشمش هذه فصغيرة جدا، سآخذ تلك

التفاحة بالتأكيد لأنها كبيرة وليأخذ علاء

الجوافة أو المشمش"

أخذ وليد التفاحة وأخذ علاء ثمرة المشمش وأكل

منها فوجدها حلوة المذاق.

أما وليد فقد أخذ قضمة من تفاحته ثم فوجئ الجميع

به يصرخ ويلقي تفاحته في الهواء لتسقط على الأرض

وسط دهشة الجميع من هذا التصرف.

أشار وليد بيده إلى التفاحة وقال: "وجدت دودة

داخل التفاحة"

نظر الجميع فوجدوا بالفعل دودة صغيرة تزحف

خارجة من التفاحة.

وجد علاء قطعة معه متبقية من ثمرة المشمش

الصغيرة فأعطاها لوليد وقال له: "تفضل يا وليد

هذه الثمرة حلوة المذاق وستعجبك بإذن الله"

فقال وليد: "ولكن هذه الثمرة أصلا صغيرة

فكيف ستعطيني منها؟"
رد علاء: "يا وليد، عندما تأكل منها أشعر وكأنني

أنا الذي أكلت تماما"

لم يفهم وليد ماذا يعني علاء ولكنه لم يتوقف

كثيراً عند هذا الكلام وأخذ المشمش من علاء وأكله.

* * *

في المساء وقبل انصراف أسرة الأستاذ مصطفى،

أخرج الأستاذ محمود علبتين ملفوفتين بورق الهدايا،

واحدة كبيرة والأخرى صغيرة وقال: "لقد أحضرت

هاتين الهديتين لعلاء ووليد، وسأترك الاختيار لوليد

أولا لأنه هو ضيفنا"

نظر وليد للهديتين وقال في نفسه: "طبعا سآخذ

الهدية الكبيرة وليأخذ علاء تلك العلبة الصغيرة"

أخذ وليد العلبة الكبيرة وترك الصغيرة لعلاء وبدأ

في فتح هديته وهو متحمس ليرى تلك اللعبة الكبيرة.

نظر وليد داخل العلبة فوجد سيارة صغيرة فأصيب

بخيبة أمل ونظر ليرى هدية علاء فوجدها سيارة أيضا

ولكنها من النوع الذي يتم التحكم فيه عن بعد

عن طريق جهاز صغير.

دهش وليد ولم يستطع أن يخفي دهشته فقال:

"كيف هذا؟ لقد اخترت العلبة الكبيرة..."

قاطعه الأستاذ محمود قائلا: "حينما أردت أن

ألف الهدايا لم أجد سوى تلك العلبة الكبيرة لأضع

بها السيارة"

بدأ وليد في البكاء وقال "ولكني كنت أريد تلك

السيارة الجميلة"

مد علاء يده بالسيارة وقال لوليد: "تفضل يا وليد،

هي لك"

تعجب وليد مرة أخرى وقال: "أنا لا أفهمك يا علاء،

طوال اليوم وأنت تعطيني كل شئ أنت تحبه بدلاً

من أن تأخذه أنت لنفسك"

ابتسم علاء وقال: "نعم يا وليد فأنا أعمل بوصية

الرسول صلى الله عليه وآله وسلم"

قال وليد: "وما هي هذه الوصية؟!"

قال علاء:

"يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

(حب لأخيك ما تحبه لنفسك)
ما لا أرضاه لنفسي لا أرضاه لأخي وما أحبه لنفسي

أحبه لأخي، لأنني حينما أرى أخي سعيدا

فإن هذا من المؤكد أنه سوف يسعدني،

كما أنه عندما يجدني الله أبحث عن سعادة

أخي فسوف يرضى عني ويكافئني"

رد وليد: "ولكني لست أخيك"

قال علاء: "يا وليد ليس من اللازم أن يكون

الأخ هو من ولدته أمك، ولكن قد يكون

الأخ هو صديق أو قريب لك أو أي شخص

تحبه وتتمنى له الخير"

شعر وليد بالخجل من نفسه ومن تصرفاته

طوال اليوم واعتذر لعلاء ثم ذهب لوالدته وطلب

منها شيئا فأخرجت من حقيبتها قطعة من

الشكولاته وأعطتها له، فأعطاها لعلاء

وقال: "أخي وصديقي، تفضل هذه الشكولاتة،

كنت احتفظ بها لآكلها وحدي في طريق

ا
العودة أما الآن فأنا أريد أن تأكلها أنت"
ابتسم علاء وقال: "فلنقتسمها سويا":santa:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أميرة الورد
عضو مميز
عضو مميز
أميرة الورد



قصص للاشبال : تابعوا معنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص للاشبال : تابعوا معنا   قصص للاشبال : تابعوا معنا I_icon_minitimeالسبت 21 أبريل - 7:40

مرررره رووعه القصص
يعطيك الف عافيه اختي الكريمه
الله لايحرمنا جهودك
وفي انتظار الباقي
لاهنت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ساندي
مديـرة عـامة
مديـرة عـامة
ساندي



قصص للاشبال : تابعوا معنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص للاشبال : تابعوا معنا   قصص للاشبال : تابعوا معنا I_icon_minitimeالسبت 21 أبريل - 8:39


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكرا اختي الكريمه عابرة سبيل
يعطيك الف عافيه على القصص الجميله
في انتظار البقيه بأذن الله
ودمتم بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عابرة سبيل
مديـرة عـامة
مديـرة عـامة
عابرة سبيل



قصص للاشبال : تابعوا معنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص للاشبال : تابعوا معنا   قصص للاشبال : تابعوا معنا I_icon_minitimeالإثنين 23 أبريل - 3:22

بسمه تعالى
العزيزات
اميرة الورد / ساندي
الشكر الجزيل لحضوركم الموفقه والعطره
بوركتم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عابرة سبيل
مديـرة عـامة
مديـرة عـامة
عابرة سبيل



قصص للاشبال : تابعوا معنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص للاشبال : تابعوا معنا   قصص للاشبال : تابعوا معنا I_icon_minitimeالإثنين 23 أبريل - 3:23

بسم الله الرحمن الرحيم
النظافة من الإيمان
علا وسها توأمتان متطابقتان في الشكل، لكن بالرغم
من أنهما متشابهتان في الملامح إلا أن الفرق
بينهما كان
واضحا دائما للجميع،
فعُلا فتاة أنيقة تهتم بملابسها
ونظافتها الشخصية، تستيقظ كل يوم فتغسل وجهها
وأسنانها وتتوضأ وترتدي ملابسها المعلقة في الدولاب
وتمشط شعرها وتذهب للمدرسة في أحسن صورة
وتعود فتبدل ملابس المدرسة وترتدي ملابس نظيفة
وتضع ملابس المدرسة على شماعة وتضعها بالدولاب
كي تبقى مفرودة ونظيفة لليوم التالي.

أما سها
فتقوم من نومها فلا تغسل وجهها ولا أسنانها،
وإنما تتوضأ سريعا وبإهمال ثم تلتقط ملابسها الملقاة
في أنحاء غرفتها والتي بالطبع تكون مجعدة وغير نظيفة
ولا تهتم بتمشيط شعرها وتذهب مع أختها للمدرسة وتعود
فلا تهتم بإبدال ملابس المدرسة بملابس أخرى نظيفة
وقد تظل بها إلى ميعاد النوم فتقوم بخلعها وإلقائها في
أنحاء الغرفة ولا تهتم بتعليقها للحفاظ عليها.
وبالرغم من تحذيرات أمهما المستمرة
لسُها
من هذا
الإهمال في نظافتها ومظهرها إلا أنها لم تكن تصغي
لوالدتها بل إنها لم تكن تهتم حتى حينما كانت أمها تعاقبها
على هذا الإهمال.
وفي يوم عادت عُلا وسُها من المدرسة فدخلت
عُلا كالعادة وأبدلت ملابسها ثم غسلت يديها قبل
الطعام بينما دخلت سُها مباشرة وجلست على
مائدة الطعام.
قالت الأم: "فلتغسلي يديك قبل
الطعام يا سُها"
ردت سها: "ولكن يا أمي انظري
ليس هناك أي شئ على يداي"
قالت الأم: "قد يكون هناك بعض
الجراثيم والأتربة التي
قد لا تستطيعين رؤيتها بعينيك ولكنها تكون موجودة وقد
تتسبب في ضررك"
قالت سها: "ولكني كل يوم لا أغسل
يدي ولا يحدث لي أي
ضرر، ثم أنى جائعة جدا الآن"
قالت هذا وسحبت طبق الطعام وبدأت
في الأكل.

جاءت عُلا في هذه اللحظة بعد أن غسلت
يديها وقالت:

"كيف تكونين جائعة وقد اشتريت حلوى من
البائع المتجول
الذي كان يقف خارج المدرسة وأكلتيها؟"
اندهشت
الأم وقالت: "ألم أحذرك من قبل يا سها
من شراء الحلوى والمأكولات من الباعة المتجولين لأنها
لا تكون نظيفة؟"
ردت سها: "ولكني يا أمي كنت
جائعة... والآن يا أمي
أريد أن أخبرك بشيء هام، فغداً رحلة المدرسة إلى
حديقة الحيوان وأنت تعلمين منذ متى ونحن ننتظرها
وأريد أن نشتري اليوم حلوى وعصائر لنأخذها معنا في
الرحلة"
قالت الأم " بإذن الله أحضر لكما
كل شئ لغداً"
* * *
في الصباح الباكر دخلت الأم لتوقظ
ابنتيها لتذهبا لرحلة المدرسة.
قامت عُلا على الفور وبدأت في الاستعداد،
أما سُها لم تستطع
القيام
وبدأت تشكو من آلام رهيبة في بطنها،
وحينما وضعت الأم يدها على جبهة سُها وجدت أن حرارتها
مرتفعة للغاية.
قالت الأم: "سها يبدو أنك مريضة للغاية، سأطلب الطبيب
على الفور"

ردت سها:
"لكن يا أمي أنا أريد الذهاب للرحلة"
قالت الأم: "يا حبيبتي لا يمكنك
الذهاب للرحلة
وأنت مريضة هكذا"
شعرت سُها بالحزن الشديد وخاصة وهي تودع أختها عُلا
والتي ركبت سيارة المدرسة لتذهب مع صديقاتها
إلى الرحلة.
استدعت الأم الطبيب فوراً والذي حضر بعد قليل وقام
بالكشف على سُها ثم سألها: "هل أكلت شيئا خارج
المنزل بالأمس؟"
ردت سها بدهشة: "نعم،
ولكن كيف عرفت؟"
ابتسم الطبيب وقال: "أنت تعانين
من نزلة معوية
حادة وسببها أنك أكلت شيئاً غير نظيف، ومن المؤكد
أن هذا الطعام من خارج المنزل لأن أكيد والدتك تعتني
بنظافة طعامكم"
ردت الأم:
"بالطبع يا دكتور.. النظافة شئ مهم في كل شئ"
نظر الطبيب حوله في غرفة سها ولاحظ إهمالها في
نظافة ملابسها وترتيبها وقال: "النظافة شئ هام جدا بالطبع،
ولا تقتصر على الاهتمام بنظافة الطعام فقط، بل على
نظافة الملابس أيضا والنظافة الشخصية، فإنك إذا أهملت
في أي منهم قد يتسبب هذا أيضا في إصابتك بالأمراض"
قالت الأم "نعم كما أن هذا قد
ينفر الناس منك ويجعلهم
يبتعدون عن مصادقتك لأنك لا تهتمين بنظافتك"
قال الطبيب: "كما أنك بهذا لا
تحرصين على أن يحبك الله"
ردت سها بدهشة: "وكيف هذا؟"
قال الطبيب "ألا تعرفين قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
(إن الله طيب يحب الطيب نظيف يحب النظافة) ؟"
قالت سها: "لا لم أكن أعرف هذا
الحديث الشريف،
ولقد تعلمت اليوم درسا قاسيا، فكم كنت أتمنى أن أذهب
إلى الرحلة مع أختي علا، ولكن بإذن الله من اليوم
سأهتم بالمحافظة على النظافة الشخصية ونظافة
كل ما حولي، وأتمنى أن يحافظ هذا على صحتي
وأن يجعل الله يحبني"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ساندي
مديـرة عـامة
مديـرة عـامة
ساندي



قصص للاشبال : تابعوا معنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص للاشبال : تابعوا معنا   قصص للاشبال : تابعوا معنا I_icon_minitimeالإثنين 23 أبريل - 11:49


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الجزء هذا اعجبني اكثر من الاول
مشكوره اختي كثير على المجهود
يعطيك الف عافيه
وفي انتظار المزيد
ودمتم بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص للاشبال : تابعوا معنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام :: قسم الشعر والنثر والخواطر :: قسم ابداعات الأعضاء الأدبيه-
انتقل الى: