منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد

انتقلنا على هذا المنتدى الجديد

نرحب بكم للأنضمام الى ركبنا

مع الرجاء كتابة الاحالة (الزهراء سر حياتي)ليتم تفعيل عضويتكم

http://www.3loomshia.com/vb/forum.php
منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد

انتقلنا على هذا المنتدى الجديد

نرحب بكم للأنضمام الى ركبنا

مع الرجاء كتابة الاحالة (الزهراء سر حياتي)ليتم تفعيل عضويتكم

http://www.3loomshia.com/vb/forum.php
منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هيئة الرضيع (ع)
عضو نشيط
عضو نشيط




الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع Empty
مُساهمةموضوع: الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع   الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع I_icon_minitimeالأربعاء 8 أغسطس - 22:51

بسم الله الرحمن الرحيم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع
(كلمة العدد - مجلة الولاء – العدد 19 - التي تصدرها جمعية الرسالة الاسلامية في البحرين – محرم 1428 هـ.ق – يناير 2007م)
كلمتنا ..


((أليس ما حدث في كربلاء ، وما جرى لأهل البيت العظام من قتل وحشي لم يستثنى منه حتى طفل الحسين الرضيع ، حيث وجه له حرملة اللعين سهما شق رقبته البريئة من الوريد الى الوريد ، وما جرى من تشويه جثث الآل الطاهرة برضها بالخيول ، ورفع رؤوسهم الشريفة فوق الرماح ، أليس ما جرى لأهل البيت عليهم السلام يكرره الأمويون الجدد من التكفيريين والصداميين بحق الشعب الجريح.)) – مقطع من كلمة مجلة الولاء –
■ ■ ■


أزمة الإرهاب لم تكن وليدة اليوم ولا الأمس ، إنها حالة الجور في النفس البشرية حين تطغى على صاحبها ، فتصبح هي سيدة موقفه ، وصانعة قراره. وما يعانيه العالم من الإرهاب يأتي بعضه من جهات هي نفسها ممن يدعي محاربته ، وتقود حربا ضده ، والسبب أنها تستخدم الإرهاب ضد من تشاء وأينما تشاء ، ولكنها تسخر الإعلام لوصم أعدائها سواء بحق أو بباطل بالإرهابيين. والا أليس ما تقوم به آلة الحرب الصهيونية من قتل مستمر ، وحرب إبادة ، وقصف للمنازل وهدم للبيوت هو إرهاب دولة من الطراز الأول ؟!. الا أنه يتلقى كل الدعم والتأييد من لدن الولايات المتحدة التي تمنحه الشرعية ، بل وتعطف عليه بمزيد من الدعم والغطاء السياسي ، ثم نفسها تقود حربا ضد الإرهاب الذي أزاحته وأوجدته على مستوى العالم ، فمن كان الطاغية صدام لولم تدعمه إمريكا وتمنحه العرش على طبق من ذهب ، ومن ساعد الطالبان ومكنهم في البداية غير مخابرات تابعة لها ، ومن مكن القاعدة في أفغانستان ، وأوجد لهم الأرضية غير المخابرات الإمريكية. والملاحظ أنه بعد أن تنمو شوكة أولئك الإرهابيين الذين تمرغت أيديهم بالدماء والقتل والدمار ، يلجأون الى نشر الموت والقتل يمنة ويسرى غير آبهين بقانون محلي أو دولي ، وغالبا ما تكون مهمة أؤلئك العملاء قد إنتهت فتبدأ الولايات المتحدة بمحاربتهم والقضاء عليهم.

وما شهدته الجزائر من مجازر فظيعة يدمي لها القلب من أولئك الإرهابيين ، ثم ما يشهده العراق اليوم من قتل جماعي وفردي وإرهاب واسع تقوده جماعات تكفيرية متضامنة مع أيتام الطاغية صدام ، هو خير دليل على أن من يزرع الشوك يجني الجراح ، فما يصيب تلك الدولة المتغطرسة هو مما جنته يداها. إلا أن التكفيريين والصداميين قد وجهوا حرابهم الإرهابية بالدرجة الأولى للشعب العراقي الصامد ، يقتلون علمائه ومفكريه وخيرة شبابه ونسائه وأطفاله ، بشتى أنواع القتل والتفجير والتمثيل ، ولا يزال المسلسل جاريا يوما بعد يوم ، وكأن العالم قد أصابه الصم والبكم.

أليس ما حدث في كربلاء ، وما جرى لأهل البيت العظام من قتل وحشي لم يستثنى منه حتى طفل الحسين الرضيع ، حيث وجه له حرملة اللعين سهما شق رقبته البريئة من الوريد الى الوريد ، وما جرى من تشويه جثث الآل الطاهرة برضها بالخيول ، ورفع رؤوسهم الشريفة فوق الرماح ، أليس ما جرى لأهل البيت عليهم السلام يكرره الأمويون الجدد من التكفيريين والصداميين بحق الشعب الجريح.

إن العراق اليوم هي ساحة كربلاء من جديد بين شعب عراقي يريد أن يعيش بحرية وإباء وتقدم ، وطغم متجبرة لا تفقه إلا لغة الموت ولا يقيدها دين أو مبدأ ، بل تنطلق تلك الطغم من نفس الفتاوى التكفيرية التي إعتبرت سيد شباب الجنة مستحقا للقتل ، معتبرة اليوم الشعب العراقي المؤمن المتمسك بأهل البيت (ع) مستحقا بنظرها القتل أيضا . الا إن الإرهاب الأموي بكل دماره قد إنتهى بأجيح الثورات الحسينية التي إنطلقت من عاشوراء الحسين ، وكذلك هذا الإرهاب الدموي سيتوقف بإذن الله بديمومة قيم الإمام الحسين عليه السلام ، تلك القيم التي ستقود الى الإصلاح الحقيقي الكامل في أرض الرافدين الجريحة ، قيم الحق والعدل والمساواة والحرية لكل أبناء الشعب العراقي بشيعته وسنته وكرده وعربه وتركمانه وبقية مكوناته.
■ ■ ■


* تتشرف اللجنة العالمية بنشر كلمة العدد الخاص بمجلة الولاء الإسلامية ، لأنه جاء متزامنا لإحياء اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام ، أو ما أطلق عليه في البحرين باليوم العالمي لجمعة الطفل الرضيع (ع) أو جمعة الطفل الرضيع ، الذي يحيي سنويا في صباح أول جمعة من شهر محرم الحرام (صباح أول جمعة من عاشوراء) بحضور النساء المؤمنات السائرات على خط العقيلة زينب والرباب زوجة الإمام الحسين وأم عبد الله الرضيع (علي الأصغر عليه السلام) وسائر الهاشميات اللاتي شاركن الإمام الحسين نهضته وحركته الإلهية الإصلاحية في معركة الطف في كربلاء المقدسة ضد الطغيان اليزيدي الأموي . وإحياء اليوم العالمي لباب الحوائج عبد الله الرضيع عليه السلام هو إشارة من المولى الإمام الرضا عليه السلام ، وقد لاقى إحياء اليوم العالمي لجمعة الطفل الرضيع علي الأصغر عليه السلام إقبالا كبيرا من قبل الهيئات والحسينيات والمساجد والمواكب الحسيينية ، وكذلك من قبل النساء المؤمنات اللاتي يعشقن الطفل الرضيع (ع) وأمه الرباب ويتمنون أن يخطون خطوات العقيلة زينب الكبرى عليها السلام في إحياء قيم الثورة الحسينية ويأخذن على عاتقهن مبادرة الإعلام الحسيني الزينبي الهادف لفضح الظلم والطغيان اليزيدي الأموي ضد الإمام الحسين عليه السلام ، والطغيان والإرهاب الأموي الجديد الذي يقوم به الأمويون الجدد من التكفيريين والصداميين بحق أتباع أهل البيت وشيعتهم ومواليهم في العراق وأفغانستان.

وقد قامت جمعية الرسالة الإسلامية في مملكة البحرين هذا العام في محرم 1428 هـ.ق – يناير 2007م ، بإحياء ذكرى اليوم العالمي لباب الحوائج عبد الله الرضيع عليه السلام في حسينية أهل البيت الشبابية في العاصمة المنامة بحضور المئات من النساء اللاتي حضرن مع أطفالهم الرضع في الملتقى الحسيني للنساء الرساليات الزينبيات ، كما أحيت جمعية أهل البيت (ع) الخيرية في مدينة المحرق في مأتم الشهابي جمعة الطفل الرضيع (ع) ، ولثلاث سنوات متوالية ، كما تم إحياء اليوم العالمي لجمعة الطفل الرضيع في قرية بني جمرة برعاية مؤسسة أهل الكساء وبالتعاون مع هيئة محبي الحسين (ع) ، كما أحييت اللجنة النسائية في بني جمرة ذكرى يوم الطفل الرضيع (ع) أيضا بحضور جمع غفير من نساء القرية ونساء القرى المجاورة ، وكذلك تم إحياء ذكرى الطفل الرضيع ومصيبته في كل من قرية جنوسان ومنطقة سترة واديان والنعيم والبلاد القديم والكورة والمعامير.

كما تم إحياء الذكرى الرابعة لليوم العالمي للعبد الصالح عبد الله الرضيع عليه السلام في إيران والعراق وسورية والقطيف والإحساء والكويت والإمارات العربية المتحدة والهند والباكستان ولندن وكندا وأنحاء أخرى من العالم.

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفق جميع المخلصين والمؤمنين وشيعة وأتباع أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام لإحياء اليوم العالمي للطفل الرضيع في صباح أول جمعة من محرم الحرام من كل عام لإظهار مظلومية أبي عبد الله الحسين وطفله عبد الله الرضيع (عليهما السلام) الذي كان سندا ووثيقة لمظلومية أبيه سلام الله عليه.

وكما هو معروف فإن عبد الله الرضيع عليه السلام هو باب من أبواب الحوائج ، كما الإمام موسى بن جعفر الكاظم ، والإمام علي بن موسى الرضا ، وأبي الفضل العباس ، ومسلم بن عقيل عليهم السلام.

فعبد الله (علي الأصغر روحي فداه) باب من أبواب الحوائج ، فإذا كان قتل الرجــال له معنى ( على أنه ظلم واضح) ، فليت شعري ما معنى ذبح عبد الله الرضيع عليه السلام.
لا ضير في قتل الرجال وإنما .. قتل الرضيع به الضمير يضام
طلب الإمام الماء يسقي طفله .. فإستقبلته من العداء سهام


وعبد الله الرضيع عليه السلام معنى عميق من معاني التضحية والحزن ، والمظلومية عند أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين.

من هنا إنبثقت فكرة التوسل بعبد الله الرضيع عليه السلام ، وإن كانت وكما ذكرنا إشارة المولى الرضا عليه السلام ، أن يجعل يوم عالمي يحيى فيه ذكرى عبد الله الرضيع عليه السلام ، وما أحسنها من فكرة وما أجملها من طريقة.

ولهذا ترى الأخوة حفظهم الله شمروا عن سواعد الجد وأقاموا هذه الذكرى لسنوات أربع ، وإن شاء الله السنة الخامسة والتي هي على الأبواب نكون جميعا إن شاء الله تعالى في خدمة هذا المولى المفدى ، وأن يكون لنا شرف المشاركة في إحياء هذا الأمر.

ما أجملها وما أحسنها من فكرة ، أن يتعين يوم الجمعة الأول من العشرة الأولى من كل عام من شهر محرم ، أن يكون يوما عالميا لعبد الله الرضيع صلوات الله عليـه في كل أنحاء العالم باللغة الفارسية والعربية والأردية والإنجليزية والتركية وسائر اللغات الحية. أول جمعة من شهر محرم الساعة التاسعة صباحا (مجمع وتجمع للنساء المؤمنات ويوزع عليهم لباس عبد الله الرضيع عليه السلام) ، فلتأتي من عندها حاجة أو لها أمنية في كل أرجاء العالم ، تأتي الى هذا البحر الذي لا يتناهى من البركات ومن قضاء الحوائج والأمنيات وتحقيق الأمنيات في هذا المحفل الشريف.

فعلى النساء أن يشاركن ، وعلى الرجال أن يشاركوا ، وحقيقة من له حاجة وعنده أمنية ، ويرجو أن يصل أهل البيت عليهم السلام ويدخل السرور على قلوبهم ، بالخصوص على قلب أمهم وجدتهم الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام ، ذات القلب المصدوع والقلب المهموم والفؤاد المهضوم عليه أن يشارك في إحياء هذا اليوم ويحث المؤمنين والمؤمنات للمشاركة مع أطفالهم الرضع في هذا اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام.

فاذا موعدنا جميعا للتوسل بعبد الله عليه السلام الجمعة الأولى من كل عام ، في الساعة التاسعة صباحا في كل حسينيات وجامعات ومساجد وهيئات العالم ، فلتكن ضجة للدفاع عن مظلومية أهل البيت سلام الله عليهم أجمعين ببركة هذا العبد الصالح باب الحوائج صلوات الله عليه . وكم وكم قد قضيت حوائج جمة ببركة التوسل بهذا المولى المفدى . كل أهل البيت كما تعلمون ذهبوا مظلومين الا أن هذا المولى المفدى ، ولعل أكثرهم مظلومية ، لأنه لم يضرب بسيف ولم يطعن برمح ولم يرمي بسهم ، بل لم يتكلم بكلمة تجاه الأعداء ، مع ذلك ذبحوه بين يدي أبيه المفدى ، فهذا أوجع في الحقيقة للقلوب وأبلغ في المظلومية.

من هنا هذا اليوم العالمي لعبد الله الرضيع ، الجمعة الأولى لشهر محرم الساعة التاسعة ، إختيار المولى الرضا صلوات الله وسلام الله عليه ، فلنذهب ولنشارك في الدفاع عن مظلومية أهل البيت من هذا الباب ، من باب عبد الله الرضيع صلوات الله وسلامه عليه ، المظلوم الذي لا ذنب له فليت شعري لم ذبح ؟؟!! . أنظروا المظلوميـة أعظم ؟؟!!، فقد ذبحت الطفولة والبراءة والتوسل بذبح عبد الله ، كما أن كل معاني القبح تجمعت في ذبح عبد الله الرضيع . فلله صبر أبيه الحسين ولله صبر أمه المفدات الرباب ولله صبر سكينة ولله صبر العقيلة زينب وبنات الله رسـول الله (ص).



اللجنة العالمية لإحياء ذكرى مظلومية الطفل الرضيع عليه السلام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]













الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جندي الامام المهدي
المراقبين
جندي الامام المهدي



الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع   الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع I_icon_minitimeالإثنين 30 يوليو - 13:40


مشكورهـ خيتي

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


لعنة الله عليه

سلام الله ع الحسن وعلى اولاد الحسين واصحاب الحسن عليهم السلام

يعطيكـ العافيه

خبر محزن والله

انا لله وانا اليه راجعون

تسلمين والله

تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإرهاب الأموي لا يزال يذبح الحسين (ع) وطفله الرضيع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأنوار الخمسة عليهم السلام :: قسم الأسلامي العام :: قسم أهل البيت عليهم السلام-
انتقل الى: